كابتشينو(٥)🚂.
☕قبل أن تقرأ تذكر دائماً أن تقابل الناس بإبتسامه و نفسٍ طيبه لا عليك مما يقولون أو يفكرون فقط كُن أنت و دع الغير للخالق،و الأهم إستمر في طريق حلمك☕.
كابتشينو فقط كوب كابتشينو كان هذا مشروبي السحري لأرى عبره ما أريد أن أراه،إن أردتم رأيي قليلاً بينما كنتُ أتأمل سقف هذا القطار وجّه ذلك الجمال عبارةً جعلتني أستفيق قليلاً،إن كنتِ تصعدين اليوم على هذا القطار و تمضين في ما تفعلين لأجل أمورٍ و أشخاصٍ في الحياه تذكري إنك ستشعرين و هم عنك غافلين فقط لا تنسي أن لا شيء هنالك يستحق،نعم أظنني وضعت هذه العباره بصمة في صفحات أيامي الماضية لا بل القادمة أيضاً،لنعد قليلاً للماضي بما أن حياتي مليئة بالأسئلة ُوجّه إلّي ذات يوم سؤال عجيب ،لكن لا بأس إعتدت على أنواع هذه الأسئله الغريبه،مُهج نرى أنّك تحسنين التصرّف و جميلة اُلخلق و الأخلاق و التعامل أيضاً،لكن هلّا أخبرتينا عن صورتك الحقيقيه،حسناً هاهم أشخاص يرون أنني أمارس لعبة التمثيل في تصرفاتي جميلُ جداً عرفت حقيقتهم لكنها ستبقى مجرد ظنون لا تؤثر بشخصيتي ولا هم يحزنون،لنقل إنني أُمارس التمثيل لنقل إنني ممثلة بارعه ليقل من يقل ما يظنه مني و يريد له تأكدياً ليقل كل شخصٍ ما رغبت به أهواءه ليستمتع بما يريد،ففهمي عميق و ردود أفعالي تكفي للإيحاء،أول مرة صعدتُ على هذا القطار قررت أن أبقى فيه و لم أفكر بالنزول أبداً نعم فهذا القطار أوجدته لكي لا أتركه أبداً و كيف قررت ذلك؟فقط بداخلي نعم بداخلي بعيداً عن أشخاص الحياه،وجدت أننا البشر عندما نكون على طبيعتنا دائماً ما يساء فهمنا و دائماً ما نخطئ بظنونا الطيبة في الحياة عن الأشخاص و عن الردودات و الأفعال،في قاموسي أشبّه البشر دائماً بالصحف فقط يبحثون عن الحقائق عن الأسباب عن حياة الغير و ردات الفعل،و إن بحث أحد في حياتهم يمارسون لعبة حبهم للخصوصية والقاء اللوم و دافع الاهتمام،الأبشع من كل هذا من يجدون شخصاً ذا صورةٍ خياليه أمامهم فظلوا يبحثون عن زلاته بكل إرتياح،لا أظن أن الشر قد إستحل عقول الجميع لتصل قناعتهم إلى هذا الحد،ولا يرى أحد هذه الأفكار إلا إنعكاساً بعلته،يشابه قولي اليوم كتابة قديمه كتبتها
((بين حياة و حياة تولد حياه و بين لحظات و لحظات يختفي أشخاص لكن بين ذكريات و ذكريات تختفي المشاعر و تبقى الذكريات لنصبح لها نحن ضحية النسيان.
يبقى البشرٌ كما هٌم و لا يتغيرون ، يريدون الحِمل من غير عناءٍ كما يعتقدون،يتأملك من الناس دايماً القليلون ، ولا يتفهمُك إلا أقل الأقلون ، نعم لكلٍ منا خيار منهُ خائفون ، لكن المياه تجري بعكس مسارها و له ناكرون ،نتمنى بالحياة دايماً ما لهُ متمنون ، لكن ليس لكل شيءٍ تحقيق ولا أحد يشعُر ولا هُم يحزنون ، لنكتفي بالنفس فقط ولأحلامنا و سعادتنا نحنُ محققون))
نعم أحببت بحة قلمي هذه فإن أردنا الإستمرار مضياً مهما كانت العقبات لنا و تعددت الآراء علينا لأحلامنا و سعادتنا نحن محققون،هل رأيت الصورة التي أريدك أن تراها الآن؟نعم فقط ما تفكر به الآن،خذ فرشاتك كأجمل فنان إفتح صفحتك البيضاء إجعلها تزهو جمالاً و لأحلامك ألوان،إبتسم كُن على طبيعتك و لنقائك أثرُ و ريحان،ثق بنفسك و تصرفاتك و تمسك بأحلامك ف للكوّن جمال،اكتتفي بنفسك و حياتك و أمضي قوياً بعبارة لا شيء غيرك يستحق الإلتفات .
كابتشينو فقط كوب كابتشينو كان هذا مشروبي السحري لأرى عبره ما أريد أن أراه،إن أردتم رأيي قليلاً بينما كنتُ أتأمل سقف هذا القطار وجّه ذلك الجمال عبارةً جعلتني أستفيق قليلاً،إن كنتِ تصعدين اليوم على هذا القطار و تمضين في ما تفعلين لأجل أمورٍ و أشخاصٍ في الحياه تذكري إنك ستشعرين و هم عنك غافلين فقط لا تنسي أن لا شيء هنالك يستحق،نعم أظنني وضعت هذه العباره بصمة في صفحات أيامي الماضية لا بل القادمة أيضاً،لنعد قليلاً للماضي بما أن حياتي مليئة بالأسئلة ُوجّه إلّي ذات يوم سؤال عجيب ،لكن لا بأس إعتدت على أنواع هذه الأسئله الغريبه،مُهج نرى أنّك تحسنين التصرّف و جميلة اُلخلق و الأخلاق و التعامل أيضاً،لكن هلّا أخبرتينا عن صورتك الحقيقيه،حسناً هاهم أشخاص يرون أنني أمارس لعبة التمثيل في تصرفاتي جميلُ جداً عرفت حقيقتهم لكنها ستبقى مجرد ظنون لا تؤثر بشخصيتي ولا هم يحزنون،لنقل إنني أُمارس التمثيل لنقل إنني ممثلة بارعه ليقل من يقل ما يظنه مني و يريد له تأكدياً ليقل كل شخصٍ ما رغبت به أهواءه ليستمتع بما يريد،ففهمي عميق و ردود أفعالي تكفي للإيحاء،أول مرة صعدتُ على هذا القطار قررت أن أبقى فيه و لم أفكر بالنزول أبداً نعم فهذا القطار أوجدته لكي لا أتركه أبداً و كيف قررت ذلك؟فقط بداخلي نعم بداخلي بعيداً عن أشخاص الحياه،وجدت أننا البشر عندما نكون على طبيعتنا دائماً ما يساء فهمنا و دائماً ما نخطئ بظنونا الطيبة في الحياة عن الأشخاص و عن الردودات و الأفعال،في قاموسي أشبّه البشر دائماً بالصحف فقط يبحثون عن الحقائق عن الأسباب عن حياة الغير و ردات الفعل،و إن بحث أحد في حياتهم يمارسون لعبة حبهم للخصوصية والقاء اللوم و دافع الاهتمام،الأبشع من كل هذا من يجدون شخصاً ذا صورةٍ خياليه أمامهم فظلوا يبحثون عن زلاته بكل إرتياح،لا أظن أن الشر قد إستحل عقول الجميع لتصل قناعتهم إلى هذا الحد،ولا يرى أحد هذه الأفكار إلا إنعكاساً بعلته،يشابه قولي اليوم كتابة قديمه كتبتها
((بين حياة و حياة تولد حياه و بين لحظات و لحظات يختفي أشخاص لكن بين ذكريات و ذكريات تختفي المشاعر و تبقى الذكريات لنصبح لها نحن ضحية النسيان.
يبقى البشرٌ كما هٌم و لا يتغيرون ، يريدون الحِمل من غير عناءٍ كما يعتقدون،يتأملك من الناس دايماً القليلون ، ولا يتفهمُك إلا أقل الأقلون ، نعم لكلٍ منا خيار منهُ خائفون ، لكن المياه تجري بعكس مسارها و له ناكرون ،نتمنى بالحياة دايماً ما لهُ متمنون ، لكن ليس لكل شيءٍ تحقيق ولا أحد يشعُر ولا هُم يحزنون ، لنكتفي بالنفس فقط ولأحلامنا و سعادتنا نحنُ محققون))
نعم أحببت بحة قلمي هذه فإن أردنا الإستمرار مضياً مهما كانت العقبات لنا و تعددت الآراء علينا لأحلامنا و سعادتنا نحن محققون،هل رأيت الصورة التي أريدك أن تراها الآن؟نعم فقط ما تفكر به الآن،خذ فرشاتك كأجمل فنان إفتح صفحتك البيضاء إجعلها تزهو جمالاً و لأحلامك ألوان،إبتسم كُن على طبيعتك و لنقائك أثرُ و ريحان،ثق بنفسك و تصرفاتك و تمسك بأحلامك ف للكوّن جمال،اكتتفي بنفسك و حياتك و أمضي قوياً بعبارة لا شيء غيرك يستحق الإلتفات .
تعليقات