خارِج الصُندوق📤.
"تمر عيني بالدنيا دروب،يوما تحبها و يوما تعيب فيها النظر،قد،يذكرني قلمي في لحظة الغروب،و ربما يخط كلماته مع انين الزمن"
لربما قد تمرُ علينا لحظاتٌ يملؤنا فيها اليأس من الحياه من العثرات من الماضي و ضغوطاتنا و ربما تفكيرنا بما هو آتي مع صفحات الأيام،لربما تمر علينا لحظات نشعُر فيها أن البوح لا يجدي شيئاً أو لربما لا أحد بنا قد يشعر،و هنالك لحظات نفضل فيها فقط الصمت عن الحديث عن المواجهه عن التبرير و البحث عن الأساليب والأعذار،قد تمر عليك لحظات تجدك فيها شخصاً غريباً عن العالم،و لحظات تجدكَ تواجه أقسى المراحل التي تخط فيها حبراً لنهاية الحياه،قد تمرُ عليك لحظات لا ترى فيها غير ضيقة عليك و كثرة التساؤلات و كثرة التفكير في الخيبات و الخذلان و أيضاً قد تُجبرنا الأيام،و هنالك لحظات لا نعلمُ سوى أننا مررنا فيها فقط أو ما زلنا نمُر...
لكن ألم تُفكر قط لما سُميت باللحظات؟
السرُ في أننا نحنُ البشر جميعنا نمر بذات المراحل تقريباً نعم نحنُ لا نختلف كثيراً بظروفنا مهما كانت نسب تلقينا بها متفاوته،لكن يبقى السؤال لماذا سميت باللحظات؟
جرب أن تُفكر في أيامك الماضية قليلاً،ستجدك في أيام واجهت فيها من الصعوبات التي وضعت لها انقطاع الأمل و المسير لكنها قد مرت،ستجدك قد مرت عليك لحظات مليئة بالتفاؤل و النجاح و العظمه لكن تداركها لحظة خيبة أو إنكسار أو فشل في إنجاز .
"ليس الفاشل من يفشل إنما الفاشل الذي يبقى في فشله دون محاولة الصعود إلى النجاح،و إن كانت الكسرات كفيلة بأن ترديك،فالقوة موجودة لترديها لكنها تحتاج منك فقط التعلق و المحاولة للإلتفات "
هل فكرت بأن تجعل تفكيرك يوماً خارج الصندوق؟
ببساطه في كُل مرة تواجه يأسك فيها تذكر قوتك كيف صنعتك و أوجدت منك شخصية قوية عظيمةً مختلفة اليوم،تذكر تلك اللحظات التي قد تخطيتها رغم صعوبتها و تفكيرك فيها بأنها لن تمُر،و الأهم تذكر تلك اللحظة من التفاؤل الذي إنتابك و قُلت فيها أنك ستكون نداً لما قد يواجهك مقدماً و كيف بعزيمتك ستكون نداً لها، إن فشلت يوماً تذكر ما صنعه منك تفاؤلك ذلك اليوم،و أما لتفكيرك الكثير في اللحظات و لكل الظروف التي قد تواجهها،فقط كُن قوياً و فكر فقط أنها إختبار لقوتكَ و عظمة قدرِك اليوم،نعم فليس كُل شيء يصيبنا في الحياة نضع له حد الدوام،سميت لحظات،لأنها فقط لحظات تحتاج لقوة منك للفوز بالإجتياز،تذكر دائماً أن الحياة تخبئ لك الإختبارات و فقط هي الإختبارات التي تصنع عظمتك اليوم،تذكر أنك إن أردت الخلاص من إختباراتها أن تتجاوزها دون عوده لكي تضمن لك بطاقة التفاؤل و القوة بلا إنكسار .
لربما قد تمرُ علينا لحظاتٌ يملؤنا فيها اليأس من الحياه من العثرات من الماضي و ضغوطاتنا و ربما تفكيرنا بما هو آتي مع صفحات الأيام،لربما تمر علينا لحظات نشعُر فيها أن البوح لا يجدي شيئاً أو لربما لا أحد بنا قد يشعر،و هنالك لحظات نفضل فيها فقط الصمت عن الحديث عن المواجهه عن التبرير و البحث عن الأساليب والأعذار،قد تمر عليك لحظات تجدك فيها شخصاً غريباً عن العالم،و لحظات تجدكَ تواجه أقسى المراحل التي تخط فيها حبراً لنهاية الحياه،قد تمرُ عليك لحظات لا ترى فيها غير ضيقة عليك و كثرة التساؤلات و كثرة التفكير في الخيبات و الخذلان و أيضاً قد تُجبرنا الأيام،و هنالك لحظات لا نعلمُ سوى أننا مررنا فيها فقط أو ما زلنا نمُر...
لكن ألم تُفكر قط لما سُميت باللحظات؟
السرُ في أننا نحنُ البشر جميعنا نمر بذات المراحل تقريباً نعم نحنُ لا نختلف كثيراً بظروفنا مهما كانت نسب تلقينا بها متفاوته،لكن يبقى السؤال لماذا سميت باللحظات؟
جرب أن تُفكر في أيامك الماضية قليلاً،ستجدك في أيام واجهت فيها من الصعوبات التي وضعت لها انقطاع الأمل و المسير لكنها قد مرت،ستجدك قد مرت عليك لحظات مليئة بالتفاؤل و النجاح و العظمه لكن تداركها لحظة خيبة أو إنكسار أو فشل في إنجاز .
"ليس الفاشل من يفشل إنما الفاشل الذي يبقى في فشله دون محاولة الصعود إلى النجاح،و إن كانت الكسرات كفيلة بأن ترديك،فالقوة موجودة لترديها لكنها تحتاج منك فقط التعلق و المحاولة للإلتفات "
هل فكرت بأن تجعل تفكيرك يوماً خارج الصندوق؟
ببساطه في كُل مرة تواجه يأسك فيها تذكر قوتك كيف صنعتك و أوجدت منك شخصية قوية عظيمةً مختلفة اليوم،تذكر تلك اللحظات التي قد تخطيتها رغم صعوبتها و تفكيرك فيها بأنها لن تمُر،و الأهم تذكر تلك اللحظة من التفاؤل الذي إنتابك و قُلت فيها أنك ستكون نداً لما قد يواجهك مقدماً و كيف بعزيمتك ستكون نداً لها، إن فشلت يوماً تذكر ما صنعه منك تفاؤلك ذلك اليوم،و أما لتفكيرك الكثير في اللحظات و لكل الظروف التي قد تواجهها،فقط كُن قوياً و فكر فقط أنها إختبار لقوتكَ و عظمة قدرِك اليوم،نعم فليس كُل شيء يصيبنا في الحياة نضع له حد الدوام،سميت لحظات،لأنها فقط لحظات تحتاج لقوة منك للفوز بالإجتياز،تذكر دائماً أن الحياة تخبئ لك الإختبارات و فقط هي الإختبارات التي تصنع عظمتك اليوم،تذكر أنك إن أردت الخلاص من إختباراتها أن تتجاوزها دون عوده لكي تضمن لك بطاقة التفاؤل و القوة بلا إنكسار .
تعليقات